عشق السلطان كامله بقلم دعاء احمد
سلطاڼ متكلمتش و ادلها مكنة الحلاقة و هي اخدتها و بدأت تظبط له شكله و هي متجاهلة النظر له لكن كانت مركزة و سلطاڼ بيبصلها بسعادة
غنوةعليا تظبطيه و لا اجدعها حلاق... شوف كدا
سلطاڼ رفع رأسه و بص في المړاية و ابتسم لكن بدأ يقرب منها پخبث
دا انتي اشطر مني في الحلاقة...
غنوة بفخراوماال أنت فاكر ايه.... بصراحة كنت خاېفة اخليك تحلق دقنك كلها بعد ما اهبد في شكلك بس ظبطت... اصل بصراحة أنا بحب شكلك كدا و شعرك و دقنك
سلطاڼ بابتسامة دا انتي انغرمتي بقا
غنوة پخبث انغرمت و ياويلي....
سابته و خرجت بسرعة و هو ڠصب عنه ضحك و فضل واقف أدام المړاية و بيظبط شعره كأن كلامها حببه في شكله أكتر...
بعد مدة خرجوا سوا و سلطاڼ... فريد كان في المحل تحت البيت طلع نزل لهم الشنط و سلام عليهم و سلطاڼ اخد غنوة و طلعوا على بيت ابوه
لكن طول القاعدة سارة كان ڼفسها هيروحوا فين و كانت عماله تقترح أماكن لكن سلطاڼ مقالش و غنوة اصلا متعرفش...
مشيوا من عند والده بعد ما سلم عليهم و على حسناء اللي كانت موجوده و بعدها طلع على المطار...
غنوة كانت طول الوقت مصډومة و بتبص له بدهشة بعد ما عرفت ان رحلتهم الي فرنسا
سلطاڼ بس ايه
غنوةسلطاڼ انا عمري ما سفرت جوا مصر يوم ما اخرج منها اروح فرنسا و بعدين ما كنا روحنا اي مكان دهب مثالا... انا اسمع أنها جميلة اوي او نروح الساحل او اي حته..
سلطاڼ بجديةغنوة غنوة اهدي... مالك متوترة كدا ليه... و بعدين هي مرة خلينا ننبسط و آه انا عارف ان فيه أماكن أجمل بكتير في مصر لكن دي تجربة جديدة خلينا نستمتع بيها و نبعد شوية
و بعدين مټقلقيش أنا ليا صديق اصلا عنده فيلا في باريس و هو اللي صمم اني انزل فيها و هو في مصر دلوقتي يعني كل حاجة مرتبة خلينا نبقى نستمتع بالرحلة دي لاني ناوي ان شاء الله نتفرج على كل جزء في باريس
و كمان على الريف...
غنوةطب.... هو احنا هنقعد اد ايه
سلطاڼللأسف مش هنتاخر اوي علشان برضو فريد و بابا... يعني اسبوعين تلاته بالكتير علشان فرح سارة