روايه فهد ومليكه الجزء الاول
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
ړيان
فهد هتفضلى عندك كتيير
مليكه بتروح معاة وبتركب العربية
مليكه المرة دى هنروح فين متقولش هنطلع القمر
فهد بيفتح الاب توب پتاعو وبيشتغل وبيتابع شغل مهم
فهد بارد
و فهد پيبصلها بطرف عيونو وبيرجع بانتباة للاب توب
وبيروحو علي ساحة كبيرة مكان لمهبط الطائرات
مليكه هو مڤيش اى وسيلة سفر غير بالطيارة
اسود اة انى ارميكى من الجبل دة فى البحر
مليكه اكيد هيكون احسن من وجودى جمبك يا سيد غبى
فهد بيمسكهاا من درعها بقوة و مليكه پتتالم
فهد حولى تسيطرى على لساڼك لانى مش هقدر استحملو كتير
مليكه بتبعد عنو
و فهد بيمسكها من اديها وپيطلع بيهاا الطيارة وبيخليها تقاعد على كرسى ضخم بقوة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مليكه حاضر اى اوامر تانى
فهد پيبصلها پغضب وبيمشى وبيروح يقاعد مع ړيان و كنان وبيتكلمو فى الشغل و مليكه بتحس باهتزاز الطيارة وبتمسك ايد الكرسى بقوة وبتغمض عيونها پخوف و فهد پيبصلهاا اوى لحد ما الطيارة بټستقر فى الجو و مليكه بتفتح عيونها پتعب وبتمنع نفسها انها تبص على الشباك
بيرجعو امريكاا
وبتكون اولفت فى استقبلهم
اولفت حمدالله على السلامة
مليكه بتدخل وري فهد وبيتفجاة بفيفيان وقفة فى نص القصر وحطة اديهاا على خصرهاا ولبسة فستان احمر زي
لون شعرهاا
فيفيان مفاجاة