السبت 16 نوفمبر 2024

روايه احببت ياباني بقلمي هند حمدي

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

من ذلك الھمجي الذي أزعجني... وقلل من راحتي ببيتي في يومي الاااااول.. يجب ان القنه درسا حتي لا يعيدهااا
قام بملئ احد الاكوااب من مياه الثلاجه التي وضعها به قبل
نومه.... وذهب بهاااا وفتح الباب.. وقبل ان يري من القي ما به عليهم وهو يتحدث من انت ايهاااا المزعج
فوجد سيدتان امامه... فشعر بالحرج.. لانه ظن انه احد الاطفال يلهوو كما سمع عن الاطفال بمصر
شهقت
كلا من كوثر والدتهااا نظرا لبروده المياه. 
ولكن ظلت كوثر فارغه فاهها.. عندما راته وجدته اشبه بممثلي السينما
ام كوووثر..... حصل خير... معلش... احنا جيرانك وشقتنا اهاه... فوجدها تشير الي الشقه الثانيه التي بجواره فالطابق علي ثلاث شقق... وهو بالمنتصف 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فعلم...... ان من كان معه ليس زوج تلك السيده
ارشوف..... مرحبا بكي سيدتي انا ادعي ارشوف.. جىت من اليابان لبعض الاعماال 
ام كوثر... هاه خرشوف.... اذي هو انتوا عندكم خرشوف زينا 
لم يفهم شئ مما قالته... فاثار الصمت 
دي بنتي كوووثر.. ما تقفلي بقك انتي طالعه تصطادي للراجل الدبان فشعرت كوثر بالحرج
لما عرفت انك وصلت بالسلامة ومجبتش المدام اصرت تعملك لقمه اكيد مېت من الجوع
ارشوف... شكرا سيدتي... ولكنني لست متزوج بعد... وانا اطهو طعامي بيدي فعذرااا 
ام كووثر... بفرحه شديده... وربنا ابداااا خد دووق عمايل أدين كوثر... دي ولا الشيف شربيني... يلااااا نسيبك بقي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فالقت له الطعام ولم تعطه فرصه للرفض او القبول
وسحبت ابنتها بيدهاااا التي كانت مثل الصنم ولا تريد التحرك 
كانت ام سعاد وراء الباب واستمعت لكل ما داار بينهم 
بقي كداااا يا ام كوثر مااشي بټضربي تحت الحزاام. العبره في اللي هيضحك ف الآخر ... راهاااا زوجها .. ونهرهااا بسبب تصنتها علي جيرانها.... وذكرها 
ولا تجسسوا.... فندمت علي فعلتهااااا واقسمت له الا تعيدهاااا... ولكنها شعرت بالسعاده البالغه.. عندما سمعت انه ليس متزوج.. 
بقلمي هند حمدي
ارشووف... يبدوا ان ذلك كرم الضيف الذي اخبرني به والدي.... يبدوا انهم لطفاء مع قليل من السماجة علي ما يبدوااا ... ولكني سعيد واشعر بالألفه معهم
يبدوا.... انني جائع ايضآ... وان الطعام جاء بوقته
اخذ يتذوق ما اتوا به من طعام.. ولم يعجبه بالمره... يبدوا ان ذلك الطعام سئ بعض الشئ ولكن.. تعودت ان احمد الله علي ما امامي وااكل برضاا برغم بدء شعوره بالغثياان ....ولكن قام بالذهاب الي الحمام سريعا قبل ان يلوث الارض 
ارشووف..... اين دوااء المعده... هذه الكوثر يجب الا تطهوو مره اخري... وذهب ثانيا الي المرحااض وهو يتالم بمعدته
كووثر ... تفتكري يا ماما عجبواااا الاكل
والدتهاااا..... طبعااا ومش بعيد يجي ويطلبه بعد كداا كماان
ارشووف.... حاول الصمود وعدم الذهاب للمرحاض مره اخري..... بعدهاااا صعد رنين هاتفه وكان المتصل 
يتبع 
بقلمي هند حمدي

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات