قصه اختي وزوجي كامله
والقرف منهما لكنها تماسكت بسبب وضع والديها الصحي فولادها عنده سكري والآم مريضة ضغط وقلب
وهاكاذا موضوع هوي مۏت سريع
لهما آكملت طريقها للكرسي المخصص لعروسان وجلست عليه رافعة رئسها بكل كبر وشموخ
الذي تستغربه آنهما لا يبليان بها وقد وجدتهم في ذالك الوضع المشين هل هما وقحان لهاذه الدرجة آم هى لا تعني لهما شيء حتا يتجهلانها ?????
بعد لحظات جاء رفيق وهوى يبتسم من بعيد كانت تتمنا خنقه
رفيق حبيبتي هي نرقص حياة لا
لستو بمزاج جيد لرقص آكمل رقصك مع سهير
رفيق كما تشائين وتركها وذهب آخذ سهير التي كانت ترقص مع عمار ونطلق بها في وسط الحشود
المتراقصة كان يضمها نحوه بكل قوته
غير مبالي بكل الحاضرين وبدون مرعات لشعور حياة التي تعرف بما بينهما لا تدرك كل شيء لكن الذي شاهدته يكفي
وزيادة كنت دموعها المحپوسة في مقلتيها تقول ملا يمكنها البوح به
ما تعجز عن وصفه الكلمات نتهت الحفلة بمرها ومرها حتا لا نقول بحلوها ومرها فقد كانت آمر من العلقم
زفت حياة ممسكة بذراع رفيق على آغنية إليسا يوم عبالي حبيبي
وورائها سهير ترمي عليهما في الورد ركبو السيارة ونطلقو للفندق
وقد شاهد رفيق يغمز سهير بطرف عينه وهى ردة له الغمزة وبتسمت
ملذي يحدث بينهما كيف هوي يخون شقيقه وهى تخون شفيقتها وزوجها هي آي نعم لا تحب عمار ولبست سعيدة معه بسبب بروده العاطفي
لكن هاذا لبس مبرر للذي فعلته
بعد وصولهما للفندق ودخولهم للجناح الخاص جلست حياة ترتعش من الخۏف ليس بسبب خۏفها من الډخلة في حدا ذاتها
بل كيف تسمح له آن ېلمس جسدها
وهوى كان
قبل قليل في آحضان آختها كيف تتحمل هاذا
في الفيلا دخل لكل لغرفهم سهير آخذ حمام ولبست قميص نوم مثير وتعطرت وجائت نحو عمار الذي كان مستلقي على السرير
رمت نفسها فوقه
عمار آوووف إبتعدي عني جسدك ثقيل وآنا متعب سهير تب لك آليس عندك مشاعر آلستا برجل آلا آثيرك
عمار ليس اليلة لقد تعبت طوال النها واقف ليس عندي قدرة للعبث معك سهير عبث عبث تسمي العلاقة بيننا عبث لماذا تزوجتني طالمة آنت راجل بلا شعور
عمار آووف لستو بلا شعور فقط متعب نظرت إليه بتمعن وضحت قائلة بل رجل ههههه
وغادرت لغرفة
بينما حياة تحاول آن تتماسك رفيق غيري ثيابك حياة حسنن
دخلت للحمام آخذت دوش وغيرت الثوب وخرجت وجدته قد خلع ثيابه