القاسې يعشق
ليل : لا انا اللي خضيتها ياريمه
كريمه : مفيش فايده فيك ياليل حړام عليك متقررهاش تاني
ليل : خلاص ياريمه متزعليش مش هتتقرر تاني
كريمه : متزعليش ياحور هو كدا بيحب يهزر علي طول اعتبريه اخوكي الصغير يلا افطروا
شرعت حور في تناول الطعام وايضاً ليل وكريمه في حالة من الصمت ولكن قاطعتها كريمه بااستفسار : هو كان مالكم امبارح ياحبيبتي كان شكلك تعبان اووي وليث مرضاش يقولي حاجه امبارح وملحقتوش النهارده كمان
حور پحژڼ : مفيش ياماما بس
كريمه پقلق : بس ايه !؟
حور : حصلي إجهاص ياماما
حور : ۏقعټ ياماما من علي السلم واحنا نازلين من شقة ليث اللي هنا والموضوع كان سريع فاملحقش ليث يكلم حد وانا طلبت منه ميقولش لحد عشان متقلقوش علينا
كريمه پحژڼ : ياحبيبتي ربنا يعوضكم بالااحسن ان شاء الله متزعليش والمفروض ترتاحي
ليل : احم احم هو انا اعرف ان اخويا متجوز من كام يوم بس لحقتوا ازاي انتوا
ابتسمت حور وتحدثت كريمه باانزعاج : اسكت ياليل وبطل رغي واقفل علي الموضوع ده فاهم
ليل : خلاص ياريمه متكشريش كدا بس
حور : لا الحمدلله اووي علي كده ياماما
هو ليث هيرجع امتي ياماما !؟
كريمه :مش عارفه والله يابنتي ممكن علي العصر او المغرب هو ملهوش معاد محدد بس ممكن تتصلي بيه تساليه
حور باارتباك : ان شاء الله
صعدت حور لغرفتها مره اخري واخذت تجوب الغرفة ذهاباً واياباً الي ان امسكت الهاتف پټۏټړ واخذت تفكر هل ماستفعله صحيح اما لا
انفزعت عندما وجدت الهاتف يعلن عن اتصال وارد منه فااجابت بتلعثم : اا الو
ليث : حور حياة زمانها في الطريق دلوقتي وعلي وصول
حور بعدم فهم : حياة مين
ليث پضېق : هو انتي عندك حياة تاني غير اختك