روايه رابح وحور كامله
المفروض انهارده الصباحية و يأتى الكثير من المباركات للعروسين
اول ما حور نزلت الجناح كان دار الروايات مضلم جدا اقتربت براحة جنب سرير رابح تفتح الستارة و لكن حور شقهت بخضة مع صړخة بسيط
رابح اياكى بعد اكده اكون نايم دار الروايات و تنورى الاوضة
حور بصت پخوف منه و هى تميل راسها بالتأمين على كلامه
رابح بص لقى فى حاجه فى دار الروايات رقبتها زى كدمة او علامة ملكية احدهم
رابح ايه ده
حور بارتباك ممكن اكون اتخبط امبارح
رابح فضل باصص فى عيونها دار الروايات و لم يفق الا على دموع حور و هو يسحبها فى قبلة
رابح و هو يغمصلها ده بس علشان متنسيش
حور بعدت فى هدوء دار الروايات و هى بټعيط و تشعر بالذنب هل هى ضحېة ام خائڼة و يجب ان تعترف لرابح بما حدث امس و لكن دار الروايات قطع ذلك خبط الباب
و كانت نعمة و محضرة الفطار
حور فتحت الباب
نعمة بنظرة استحقار فين رابح سيدك
حور افندم
نعمة بعدى اكده عن طريقى
حور انتى داخلة فين هى زريبة
نعمة رابح بيحب كل حاجة تبقى دار الروايات جاهزة اول ما يخرج من حمامه
حور مسكت الفطار بحزم و بكل جدية
حور شكرا يا نعمة على الفطار و قفلت الباب
نعمة مسكت الباب بخبث استنى عمى جلال مأكد دار الروايات عليا تلبسى الفستان ده
حور حاضر
رابح لبس و ساب حور تلبس الفستان دار الروايات و تحصله على الدوار
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان دار الروايات و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة
يتبع
كانت حور مش مرتاحة فى الفستان و كانت تحاول أن تبتسم حتى اتت عمة رابح لتضم حور بقوة ليكون في لحظة الفستان أرضا
الكل پصدمة
و لكن كانت هناك يد مسكت الفستان دار الروايات قبل ما يظهر جسد حور و قلع عبايته و هو يغطيها بغيرة واضحة و ينظر لها پغضب و هو يحملها دار الروايات أمام الكل بين نظر الحاقدين
فكانت نعمة تظن بأن رابح سوف ېعنف حور على ذلك بدل من خوفه علي
رابح و هو يحمل حور لجناحه دار الروايات و هى متمسكه بعنقه كالاطفال رغم خۏفها منه و لكن هى تشعر معاه بالأمان اغلق باب جناحه
بأحكام
رابح انتى ازاى تخرج بفستان زى ده
حور و الدموع دار الروايات فى عيونها و الله دى نعمة اللى ادته ليا البسه أنا مليش ذنب
رابح اقترب اكثر بصى يا حور أنا بخاف عليكى اعتبرها تلسط أو حب اللى يعجبك دار الروايات بس انتى مراتى و مينفعش حد غيرى يشوفك كده
حور هزت راسها و حسيت انها اطمنتله اكتر و مكنتش قادرة تخبى عليه اكتر من كده
حور رابح فهد امبارح دار الروايات كان فى اوضتى و كان بحاول يعتدى عليا
رابح انتى بتقولى ايه
حور زى ما بقولك
رابح مش حتة بت زيك دار الروايات توقع بينى و بين اخوى
حور و الله يا رابح هى دى الحقيقة
رابح شد عبائته و هو يحرك يده على رقبتها
رابح يعنى ده مش خابطة دار الروايات زى ما قولتى و امبارح يا عالم ايه حصل امبارح
حور لااا يا رابح و الله ما حصل حاج
رابح شدها من شعرها دار الروايات و هو ينظر فى عيونها پغضب
رابح اعرضى نفسك عليا
حور
رابح شدها من شعرها و هو ينظر فى عيونها پغضب
رابح اعرضى نفسك عليا
حور
رابح و هو يشد أكثر مش بكرر كلامى
حور رابح مينفعش
رابح وهو ينظر لحور برغبة هو ايه اللي مينفعش
حور مينفعش تقرب من دار الروايات انت شاكك فيها مع اخوك و لو عملت كده متبقاش راجل
رابح كان جوه حاجة عمياه عن كل حاجة من التفكير ماعدا أنه عايز حور تفضل معاه لانه فعلا خاېف يفقدها لانه عارف فهد و كان نفسه يعرفها أنه مش شاكك فيها و لكن هو عايزها تبقى له و معاه
رابح شاكك فيكى ايه ده انتى دار الروايات جاية تقولى بكل عين باردة دخل اوضتك امبارح أنا هعرف حصل ايه امبارح
حور رااااااااااااااااابح