احببت قاټلي كامله بقلم صفا
على السڤاح يبقى جاسر يا علاء
علاء باندهاش جاسر جاااسر ميين
ادهم .........
اما عند شهد فسمعت ما قالت ملك لحسن
وقررت بداخلها انها لن تستسلم
شهد انا مش هشتغل فى كباريه ابداااا
الحلقه السادسه عشر .....مهمه خطړ
عند جاسر
حسام يطرق الباب عليه بشده وكان جاسر نايم بالداخل
جاسر وهو يفيق اوووف مين الرزل ده
حسام من الخارج ده لو مېت كان صحى ارن عليه
رن هاتف جاسر اوووف ده رخم وغتت قوووى وما أن مسك الهاتف حتى وجده حسام
حسام من الخارج ربنا يخلصنى منك مهو انا لو كنت ربتلى شويه عضلات زيه ولا موتلى كام واحده زمانى مكانه غتتت
نهض جاسر وذهب للباب دون أن يرتدى شىء فهو علم انه حسام وقرر أن يطرقه من على الباب
حسام وهو لايرتدى سوى بنطال من القطن وشعره متناثر على وجهه ويبدو عليه اثر النوم ما أن فتح الباب
حسام وقد تفاجا بمنظره فقرر مشاكسته فقلب صوته ياكسوووفى اييه ده قالها وهو يضع يديه على وجهه
جاسر وهو ينظر لها بقرف عايز ايه على الصبح
حسام وهو يدفعه لداخل ياعم اوعى كده انا بقالى ساعه على الباب انت معاك مزه ولا ايييه
جاسر مز ايه يا اهطل انت البيت محدش ډخله غيرك لا راجل ولا ست ولا حد يعرف مكانه
حسام اها وكده متسالش عليا ياخاين ياقاسى ولا تسال على ابنك
جاسر هههههه ياعم اتنيل بقى
حسام يعود لطبيعته بقولك المطبخ منين انا جعان
اسر وهو يستلقى الاريكه وينام عليها عندك اهو مالك بيه انت جاى تتعشى
حسام اتعشى قصدك نفطر
جاسر بضجر يابنى انت مرااتى عايز اييه
حسام مش انا اللى عايز اللواء رفعت هو اللى عايز
جاسر متعرفش عايزنى ايه
حسام اعتقد المهمه الجديده هنبدأ
جاسر اها طيب انا هدخل اخدش دش واجى معاك
حسام اشطه اكون عملت فطار
عند علاء
بعد أن اخبره والده انه جاسر صديق طفولته هو ذلك الغامض رجل المخاطر لم يعرف هل يفرح ...ام يحزن. ..ام يغاار ....هل يبحث عنه ويقابله اما كما قال له والده أن ذلك سر لايعلمه احد لان جاسر يعتبر فرد مجهول لا تريد الشرطه أن يعرفه احد حتى مهامه الا ينجزها ينجزها وهو مقنع وتقفل القضيه باسم اى ظابط اخر حتى لايصل اليه احد فهو من الشرطه وليس منها ل...........لم يفهم علاء هذا الضجيج ولكنه ادرك انه لم يحن الوقت للقاء جاسر بعد
بينما هو شارد هكذا افاق على صوت هاتفه
حنان اذيك يا علاء
علاء خير ياماما
حنان متقلقيش ياحبيبى انا بس كنت عايزه اسالك فاضى النهارده
علاء افضالك ياست الحبيايب خير عايزه تروحى مكان
حنان لا عايزك تيجى تتغدى معانا النهارده
علاء ما انا علطول بتغدى معاكم ياماما
حنان لا ما هو اصلى
علاء ماااما قولى علطول
حنان بصراحه عايزاك تعدى على بسنت وتجبها معاك بقالها كام يوم مشفتهاش وحشتنى
علاء بضيق ياماما هى بسنت صغيره مهى بتيجى لوحدها
حنان يعنى اخيرا اعترفت انها مش صغيره
علاء وقد فهم مقصد والدته فهى تحاول أن تجمع بينهم
بكل الطرق ماااما بسنت اختى وبس ارجوكى تقبلى ده ومتدهاش امل
حنان پغضب خلاص بس لازم تروح تجبها من الجامعه النهارده انت فاهم انا كلمتها وقولتلها
علاء يعنى انتوا مظبطينها مع بعض
حنان ولد عيب تتكلم كده قولت تروج تجبها يبقى تجبها سلام
علاء واراد أن يتحدث لكن اغلقت والدته الهاتف اوووف بقى
وقرر الذهاب لبسنت
فى الجامعه
منال يعنى هو جاى ياخدك النهارده
بسنت بحب مش عارفه طنط قالتلى كده
منال طيب ملبستيش حاجه من اللى اشتراها لييه
بسنت بصراحه اتكسفت البسها وكمان انا جايه الجامعه مش دسكو
منال ياسلاام بصى حوليكى يا اختى مهو كلهم لابسين كده
بسنت والله كل واحد وطريقته بقى
منال هتفضلى عبيطه لحد ميضيع من ايدك بجد
بسنت اووف بقى وهنا لمحت علاء يدخل الحرم الجامعي ويبحث بعينه عنها
بسنت بفرحه منااال اهو هناك اهو
منال علاء طيب يلا روحيله مستنيه اييه بس استنى
بسنت ببراءه اييه
منال اخرجت احمر شفاه من شنطتها وقلم كحل
بسنت يابنتى احنا فى جامعه
منال وهى تضع لها جاااامعه مش جاامع عايزاه يشوفك مزه بقى بغض النظر عن ميكى اللى لابساه ده
وكانت بسنت ترتدى سلوبت وعليه ميكى وكاب وشعرها ذيل حصان
بسنت بس بقى كفايه
منال يابنتى انتى مش شايفه شاكله وعضلاته ولا شعره ولا ايييه ياخرااابى على طعامته
بسنت پغضب منااال
منال بهزر معاكى يامزه يلا بقى
ونهضت بسنت وهى فى طريقها له اعترض طريقها راامى
رامى على فيين يامزه
بسنت انت عايز ايه
رامى انتى هتفضلى مديانا وش الخشب ده كتييير
بسنت ده اللى عندى
رامى ههههههه انت مش عارفه بتتكلمى مع ميبن
بسنت واحد رخم ومعندوش
ډم وهمت بصفعه بالقلم
رامى وهو ممسك خده انتى اتجننتى
بسنت القلم ده عشان تحرم تمسك ايدى تانى او توقفنى فى الطريق
وهنا امسكها رامى پعنف حتى اخافت بسنت وارتعشت انا بقى هدفعك تمن القلم ده غاالى ورفع يده عاليه ولكنه تلقى لكمه قويه أوقعت ارضا
علاء قبل ما تفكر تمس شعره منها ابقى حضر كفنك
رامى وهو يمسح الډم من شفته وانت ميين بقى صاحبها
علاء وقد لكمه ثانيا اخوها وملكش دعوه بيها تانى انت فاهم وانتى يلااا وسحب بسنت من أيدها وجرها كأنها المخطاه
ولكن بسنت كانت سعيده لانه اوقف رامى وغيرته وخوفه عليها ....ولكن كلمه اخته احزنتها فهى تحبه
فى السياره
علاء پغضب ميين الحيوان ده
بسنت پبكاء ولاترد عليه
علاء وقد شفق عليها خلاااص اهدى
بسنت تنظر له ولا تتكلم
علاء لو اتعرضلك تانى قوليلى وانا اربهولك
بسنت بتلقائيه ليه
علاء باندهاش من تلك السؤال ليه اييه انتى بنت عمى وزى اختى اللى يتعرضلك افرمه
بسنت بغيظ بس انا مش اختك
علاء لا يابسنت انتى اختى الصغيره
بسنت بكاء علاء انا بحبك انت ليه مش بتحبنى
علاء بسنت انتى لسه صغيره على الكلام ده انتى لسه مراهقه مش محدده مشاعرك
بسنت لا انا كبييره انت اللى شايفنى ديما صغير والبنت اللى بضفيره
علاء والله انا لسه شايف الضفيره والبنت الصغيره
بسنت بحمق كده وهنا نزلت بسنت من السياره
علاء انتى رايحه فييين
بسنت مش عايزه اعرفك تانى انا بكرهك
وفجاه
علاء بصياح بسنننننت حاااااااااسبى
الحلقه السابعه عشر .....نظره
فى لحظه كانت بسنت تسقط بين احضان علاء الذى انتشالها من امام سياره سريعه كانت على وشك صدامها .....فى لحظه كان علاء يمسك بسنت وكانت ملامحها قريبه جدا منه فاول مره يرى عينها الجميلتين وشعرها كم هو طويل وناعم ولونه الاشقر الجذاب ..كم كانت بشرتها نقيه نقاء الثلج وبيضاء ....كم شفتيها تشبه حبه الكريز ......ود بلحظه وكانه فقد عقله من جمالها ...
بينما بسنت كانت تتشبس به وقدر راءت مدى ضاءلت