روايه هلال جميله بقلم مجهوله

فضل أكتر من كده هيعمل ڤضيحه
حسام والدي من فضلك خلينا نمشي دلوقتي وهنتكلم بعدين
والد حسام لا والدي أي بقي .......... بعدها كمل بسخريه ده أنت جاي تخطب لوحدك وهما ما صدقوا عادي أنا عايز أفهم بقي فيها أي البت دي عشان تقبل تتجوزك وهي عارفه أن أهلك مش موافقين
حسام بصوت عالي كفايه بقي أنا عمال بقول أنك والدي ومينفعش أقلل منك قدام أي حد لكن اللي أنت بتقوله ده أنا مش هقدر أسكت عليه
والد حسام بصوت عالي أنت أزاي تعلي صوتك ع أبوك كده وكل ده عشان حتت بت ملهاش لا عيله ولا أصل و شكلها عايشه هي و أخوها ع قفا الشباب المغفل اللي زيك

هلال شوف أنا محترمك من ساعة ما دخلت عشان أنت في بيتي وعشان أنت والد حسام اللي مشفتش منو أي حاجه وحشه لكن أنك توصل بيك أنك تغلط وتتكلم في شرفي بالشكل ده ف لأ أنا مش هسمح بالكلام ده
ادم حسام بيه ياريت تاخد والدك وتطلعوا بره و كمان أعتبر كل اللي اتفقنا عليه ملغي أنا أختي مش هتكمل في موضوع زي ده
والد حسام بصوت عالي الموضوع ده أختك لو مصرفتش نظر عنو يا بني أنا هخرب بيتكم أساسا أنا هخليكم متعرفوش تعيشوا هنا أنا لغاية دلوقت بقول أنكم عيال مش أكتر بعدها قام وسابهم
حسام خرج وراه ونزل لغاية عربيتوا كده أنت أرتحت يعني هو أنت فاكر أن بالشكل ده هتقدر تغير حاجه أو ترجعني عن اللي أنا ناوي عليه
والد حسام بصوت عالي أنت لو مرجعتش عن اللي أنت ناوي عليه ده متلومش حد غير نفسك ع اللي جاي
بعدها والد حسام سابو وركب عربيتو ومشي وهو بيتوعدلهم
حسام بعد ما أبوه مشي مكنش عارف هيطلع يواجهم أزاي تاني لما يطلع لكن هو أتفاجأ ب هلال طالعه من مدخل العماره
هلال .....................................................
يتبع.....
هلال
البارت الرابع والخامس عشر
البارت الرابع عشر
وصلنا أن حسام كان واقف تحت العماره و مش عارف هيطلع يقولهم أي بعد اللي عملوا أبوه وهلال نزلتلوا
هلال كنت شايفاكم من البلكونه أول ما مشي قولت أنزل أشوفك أنت كويس 
متضايقش عشاني وأنا أسفه أني رديت ع والدك كده بس هو ضايقني بكلامه كمان بلاش النظرات اللي في عنيك دي بتضايق لما أشوفك زعلان صدقني هنبقي مع بعض أحنا أتفقنا أننا هنكمل مع بعض طول ما احنا عايزين ده ومهما يعمل أنا مش هسيبك
حسام بصلها و في أبتسامه ع وشه ممكن كان فيها شوية حزن بس فرح بردو في نفس الوقت كفايه وجودك معايا مش عايز أكتر من الكلمتين دول وأنا هقدر أكمل وأبقي معاكي بس دلوقتي لازم نطلع نلحق عم عماد وأخوكي ونتكلم معاهم
هلال تمام يلا بينا
هلال وحسام لما طلعوا الشقه كان عم عماد طلع شقته أساسا و مكنش موجود غير أدم اللي كان متضايق جدا من هلال لأنها نزلت ورا حسام رغم أنو حاول يمنعها
هلال أدم ع فكره أنا كنت عارفه كل حاجه و عارفه أن والد حسام مش موافق بيا و رغم كده أنا وافقت ع حسام
حسام شوف يا أدم ربنا واحده اللي يعلم أني بعاملك زي أخويا الصغير وأنا صحيح كذبت و متكلمتش عن رفض أهلي بس ده لأني مكنتش عايز يحصل مشاكل لأن مهما حصل أنا مش هسيب هلال لا عشان أهلي ولا عشان أي حد
أدم مكنش قادر يتكلم لأنو كان شايف ازاي أختو متعلقه ب حسام كان حاسس أنو حتي لو رفض هي مش هتسيبوا كمان كان شايف أن حسام فعلا راجل بجد و أن أختو هتقدر تعتمد عليه
أدم بصوت هادي هلال أنا مش موافق ..................بس دي أول مره أشوفك بالشكل ده أول مره أشوفك بتحاولي عشان حاجه بالشكل ده عشان كده أنا مش هحاول أقنعك تتخلي عن الموضوع أنا مش هقولك غير أعملي اللي أنتي عايزاه يا هلال وأنا مش هكون عقبه في أرتباطكم من الأخر انا مش هكون السبب في أنك تضايقي حتي لو الموضوع مكملش أنا مش عايز أكون السبب
حسام معناها خلينا ننزل نجيب الشبكه ل هلال النهارده وأفرحها زي ما وعدتها
هلال مردتش بس الفرحه بانت ع ملامحها رغم أن أدم كان بيفكر يرفض ويخليها يوم تاني بسبب اللي حصل بس لما شاف ملامح أخته مقدرش يقول غير أنو موافق
و فعلا نزلوا مع بعض هما التلاته و راحوا محل دهب وأشتروا لهلال شبكتها هلال كانت مبسوطه اوي بعد مخلصوا حسام وصل أدم للعماره بعد معرف أدم أنو محتاج يخرج مع هلال و يتكلم معاها وعرفوا أنهم مش هيأخروا وصلوا هما الاتنين ع نادي في مكان مفتوح هو كان عضو في ...................يتبع
البارت الخامس عشر
حسام كان طول ما هو مع هلال كان بيحاول يبين أنو كويس ويداري أن بالو مشغول ب ټهديد أبوه لأنو