روايه حوريه رابح بقلم علياء خليل
رقم الژبالة ده و انا هتصرف انطلق رابح و قفل على حور الجناح حور و كأنها تستلجئ بيه كطفلة ارجوك متسبنيش هنا رابح حس انها صعبانة عليه رابح مټخافيش حور ارجوك لا أنا عايزة اجى معاك رابح البسى حاجة عليكى و انطلقوا سوا فى الفجر رابح عمل كام مكالمة و هو بي و فات ساعة و هما فى الطريق جتله رسالة أنه اتحذف كل حاجة من على النت و على موبيل الشخص ده حور بجد اتمسحوا رابح أيوة اطمنى عاد حور طيب هنروح فين رابح هتعرفى فات ساعة و وصلوا الشقة اللى ساكن فيها
الشخص ده حور احنا بنعمل ايه هنا رابح انتى تقعدى هنا و متطلعيش واصل حور لاا بلاش ارجوك انت متعرفش رابح أنا وعدتك مش هسيب حقك مهما حصل حور أنا خاېفة عليك بلاش خلاص كل حاجة اتمسحت رابح طلع و قفل على حور و لكن حور فتحت العربية و طلعت وراه كان طالع على السلم و لكن حور طلعت فى الاسانسير و طلعت قبله دون أن تعلم المجهول فتح الباب اول ما لقه حور واقفة قدام الشقة فى نفس لحظة صعود رابح المجهول جيه يقفل الباب و حور كانت بتحاول تفلت منه و تصرخ مسك رابح الباب قبل ما يتقفل حور راااااابح رابح جيه يشد حور أنصدم لما لف المجهول رابح اخووووووى !!!!!!! حور راااااابح رابح جيه يشد حور أنصدم لما لف المجهول رابح اخووووووى !!!!!!! فهد رابح انت بتعمل ايه هنا و البت دى تعرفك منين رابح و هو الډم يغلى عروقه و يضرب فهد ضړبة تبرحه ارضا أنا مش متصور انك وس أكده يا ابن ابوى حور بتجرى لتختبئ خلف رابح فهد بكدب و ارتباك انت مالك بدافع عليها كده ليه دى خطيبتى و انا بربيها يا رابح ملكش صالح عاد بيها رابح و هو ممسكه من انت عارف لو كان حد غير أنا كان زمانه دفنه مطرحه انت ازاى تعمل فى بنت أكده لا و كمان دى بنت عمك يا غبى يعنى شړفك فهد بنت عم مين يا رابح أزااااااااى رابح اقسم بالله يا فهد أنا كنت رايح ابلغ عنك فهد ملكش صالح عاد باللى بعمله يا رابح رابح عندك حق قاعدتك اهنه بوظتك يا فهد بس انت لازم ابوك يشوف حل فى دلع الماسخ فيك خلاك تتصرف و لا الحريم اخد رابح حور و فهد و انطلقوا للصعيد رابح محدش يعرف غيرنا اللى هببته يا فهد لحد ما اشوف مع ابوك هنعملوا ايه فهد كان ينظر لحور بوقاحة و كانت حور قاعدة بتحاول متبينش انها خاېفة حور استأذنت رابح انها تقعد فى اى اوضة لوحدها لأنها مش متعودة تنام جنب حد اصلا و لأن رابح حس انها فعلا مرهقة و كان يوم صعب وافق دخلت حور الاوضة و هى مش مصدقة أن كل ده عدت بيه و قررت تاخد شاور و تنام و هى تخرج من الشاور
هخليى ابويا يكتب كتابنا