روايه كامله بقلم منى نصير
يعني كانت بتفضل ساكته عشان ماكنش ينفع ولا كانت تقدر تتكلم
لحد ماجات الليله المشؤومه بس لحد هنا ورحيم فاق من شروده علي صوت تمارا العالي جدا وصريخها
قام مره واحده بسرعه مجنونه وطالعه من المكان اللي هو كان فيه في الجنينه متجه الى اعلى القصر پغضب ېحرق الكون
اول ما دخل لقى حسن لسه واقف مكانه رايح جاي مش ثابت قرب عليه رحيم پغضب
وقال له انت واقف كده ليه والبت اللي فوق دي لسه بتصرخ كده ليه
حسن رد عليه وقال له أهدي يا رحيم الامور ما تتاخذش كده الصراحه انا مش عارف ادخلها اقول لها ايه ولا عارف ادخل اتكلم معها ازي الموضوع مش سهل كدا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
طبعا كان رد رحيم على حسن ان هو يزق الفازه بيده وقعت وانكسرت من كتر العصبيه والڠضب
وقال له انا هاطلع انا اخرسها بدون كلام
حسن .اهدي يارحيم مش كده
بس طبعا رحيم مبقاش شايف حاجه قدامه واتجه لاوضه الا فيه تمارا
طبعا تمارا كانت عامله زي المجنونه بالضبط بتصرخ على اخرها ومش عارفه هي فين وعماله تقول
انا فين احد يرد علي و الشغاله بتحاول تهدي فيها وما فيش فائده المفروض ان دي عروسه وفرحها النهارده
تفوق تلاقي نفسها في اوضه ورجليها مربوطه بسلسله حديد ما تعرفش هي فين اساسا وفضلت تصرخ طبعا واي حاجه كانت بتطولها بيديها كانت بتكسرها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مجرد ان تمارا شافت رحيم
نطقت وقالت رحيم وفقدت الوعي
رحيم لايبالي قالي الشغاله اطلعي بره
وطبعا الشغاله قالت أوامرك يأبيه وطلعت بره
ورحيم خطوتين تجاه تماره طبعا حسن هو كمان كان في الاوضه
رحيم قال حسن اطلع بره احسن
لكن حسن رد قال له
اهدي يارحيم دي مجرد ماشافتك أغمي عليها بلاش عصبيه ھتموت في ايدك
رحيم قرب علي تمارا خالص وعدلها علي السرير
وقاله اطلع بره ياحسن
وهو يشق فستانها بس الا حصل كان
....
قطع لها ملابسها وشق فستانها
رحيم بعصبيه ..قولت اخرج بره
كان صوته بيهز القصر كله وفعلا خرج حسن
كانت
تمارا اغمى عليها ورحيم شالها من الأرض وحطها على السرير بنظرات شهوانبه قاتله
متغاط انها لبسه فستان ابيض وعروسه ولا في دماغها عملت ايه بدا يقطع في الفستان
أصبحت شبه عاريه أمامه وهو أصبح في حاله من الضياع
بعد عنها لثواني علشان يقدر يتحكم في نفسه
وغطها بااملايه
وشد كرسي وقعد يبص عليها
رحيم بيبص على تمارا وهي مغمي عليها
ويفتكر هي عملت ايه زمان فيه
دموعه نزلت من الحزن
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
علي صوت خبط علي الباب رجع رحيم لوعيه
فتح الباب بعصبيه وبكل شده لقى الشغاله واقفه قدامه وبتقول له الاكل يبيه اللي انت طلبته بص على الاكل اللي كان في يديها وقال لها ادخلي حطيه جوه واطلعي دخلت حطيته جوه وطلعت وهي طالعه
قالت له حسن بيه موجود تحت ومعاه ناس مستنيينك
قال لها ناس مين
قالت ما اعرفش يابيه
يتعصب رحيم عليها وقال لها طب غوري من قدامي
ودخل ثاني يبص على تمارا كانت فاقده الوعي كانت في دنيا ثانيه خالص
اتاكد انها لسه مفقتش سبها ونزل تحت
كان في ناس تحت مستنيينه بينهم شغل ومصالح وكان حسن طبعا معهم وهم كانوا جايين مش عاجبهم اللي رحيم عامله ان هو رافع اسعار الشغل وكل التجار اللي في السوق زعلانين منه هتقولوا له طبعا رايحين بيشتغل ايه
هاقول لكم بيشتغل في كل حاجه ممنوعه سلاح مخډرات كده يعني
رحيم طبعا كان متعصب عليهم جدا وبدا يقول ده اللي عندي مش هانزل اسعار واللي عاجبه عاجبه واللي مش عاجبه مش عاجبه لكن حسن حاول يلم الموضوع وبدا يتفاهم مع الناس ووعدهمة ان كل حاجه هتبقى كويسه وتمام واخذوا واجيبهم ومشوا حسن طبعا
كان مراعي حاله رحيم وبدا يهون عليه
وبدا يتكلم معه ويقول له انت دلوقت عملت اللي في دماغك خطڤتها يوم فرحها والدنيا كلها مقلوبه ولحد دلوقت انت مش عارف انت عايز منها ايه انت خاطڤها عشان ټحرق قلب عريسها ولا خطڤها عشان تريح قلبك انت
بعد تنهيده عاليه من رحيم قال له ركز في الشغل يا حسن
حسن طاب وتمارا
رحيم..... تمارا دي بتاعتي زي العربيه زي الشركه بقت ملكي خلاص
حسن. وهو يضع يده على كتف رحيم... اهدي يارحيم وفكر تاني البت ھتموت في يدك
رحيم.. وهو يتجه الي الاعلي بصله وقال.
قصدك ھتموت تحتي
حسن...هي اساسا كده كده ھتموت منك
وخرج ساب القصر
..........
فاتحه الاوضه على تماره اول ما فتح لحظ حركه بطيئه كده
اتاكد ان تماره فاقت
ابتسم بابتسامه بسيطه ابتسامه خبيثه وقرب منها ببطء يعني كانت مغمضه عيني جامد قوي وخائفه جسمها بيرتعش رعشت جسمها فضحتها انها فاقت
قرب عليها بخبث ووضع يده فجاءه علي رقبتها
هي صړخت فجاءه قالت بصوت خافض يملأه الخۏف رحيم
رحيم...بعصبيه اثبتي كدا هي شاكه دبوس
تمارا بصړيخ
سيبني سيبني ابوس يدك يا رحيم سيبني
رحيم