روايه رائعه وكامله للكاتبه ريم مصطفى
وصعبان عليا وليد ..للحظة شوفت نفسي مكانه أنا كمان عملت إيه عشان أقابل ربنا بيه أنا كان ممكن أبقي معاه أو مكانه لولا فاتن واني أخدتها ومشيت ..كان زماني معاهم ..
بداية الفوقان من الإنتكاسة يا إما الصحبة يا إما المۏت ..
كنت بعيط حتي بعد مادفنا وليد كنت خاېف وندمان ..شوفت حسين وابراهيم في الچنازة ! ودي حاجة فوقتني ليهم ..
قعدت كذا يوم حابس نفسي في البيت خاېف أطلع ..مستسلم للتفكير بس لحد مافي يوم بابا جه يصحيني عشان ننزل نصلي الفجر نزلت معاه وصلينا في الجامع أول مرة من سنين أحس الإحساس دا ..وهو الإشتياق لبيت ربنا قعدت أعيط وبصوت لحد ماخلصت صلاة وروحت قعدت في ركن في المسجد أعيط فيه بابا كان جمبي وبيخفف عني بالكلام بيخفف عني مۏت وليد ..إتفاجئت بحسين وابراهيم جم وقعدوا جمبي وفضلوا يهدوني ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إبراهيم ماتعملش في نفسك كدة ياعزيز وادعيله ربنا يرحمه ويغفرله ذنوبه
كنت متضايق منهم أوي مش طايق وجودهم مش قررت ماسكتش ..
إنتوا كنتوا ألعن من وليد ! ..والله كنتوا بئس الصحبة !
بابا پصدمة عزيز ! ..إيه اللي انت بتقوله دا !
حسين پصدمة إحنا ياعزيز
پغضب أيوة انتوا ..كنتوا شايفني بقع وماحدش فيكوا حاول يساعدني ولو بالكلام ! ماحدش فيكوا مدلي إيده سيبتوني أغرق من غير ماحد يمدلي إيده ..كنتوا شايفني ببعد وماحدش فيكوا حاول مجرد محاولة وبس كنتوا عارفين وليد كويس وعارفين أخلاقه ومع ذلك ماحدش فيكوا حاول يمنعني إني أمشي وراه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
پغضب لأ ماكنش إختياري أنا كنت مغيب معمي وماشي ورا نفسي من غير ماحس ! ماعرفتش أوقف نفسي ..كنت محتاج مساعدة محتاج قشاية أتعلق بيها
إبراهيم وانت ماعرفتش توقف نفسك ليه عقلك مش واعي ومدرك مش كبير كفاية تفرق بين الصح والغلط
پبكاء يا أغبية يا مغفلين ..مين كبير علي الذنب مين يقدر يحمي نفسه من فتن الدنيا حتي الذنب وفعله فيه كبير وصغير أمال ليه باب التوبة مفتوح للصغير والكبير ..ليه ربنا ماقفلش باب التوبة في وش الكبار والمدركين دا حتي الأنبياء كانوا بيغلطوا ..يبقي أنا العبد الضعيف مش هغلط
پبكاء أنا كنت محتاجكوا أوي محتاج حد ينصحني حتي لو أنا كبير وواعي حتي لو الكلام اللي هيتقالي أنا عارفه كويس وحافظه بس كنت برده محتاج أسمعه محتاج حد يفضل معايا يشد إيدي يفضل في ضهري ..محتاج تفكروني كل شوية بالطريق اللي انا ماشي فيه وإني لو كملت هغرق كنت محتاج حد يساعدني ويشيل الإحساس بمتعة الذنب من جوايا ..أمال صحاب في إيه