حكايه ام تؤد بنتها
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وصديقتها الي احد الشيوخ وتقص عليه ما حدث فېصرخ في وجهها ويحكي يا امرأة ماذا صنعتي اذهبي الي المقةةبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي المقةةبرة فتجد المفاجأة الطفلة..........
فېصرخ في وجهها ويحكي يا امرأة ماذا صنعتي اذهبي الي المقةةبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي المقةةبرة فتجد المفاجأة
ذهبت تلك المرأة الي احد الشيوخ وذكرت له كل ما حدث قال الشيخ ويحك يا إمرأة ما هو اسم ابنتك ترددت قليلا لانها في الحقيقة لم تطلق عليها اسم ثم قالت فاطمة اسمها فاطمة فقال الشيخ اذهبي إلى المقةةبرة وتحققي من ابنتك ذهبت بالفعل الي المقةةبرة وهي تفكر بها وماذا ستجد هناك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ثم وصلت وفتحت المقةةبرة لتجد المفاجاة التي لا يصدقها العقل
البنت مازالت علي قيد الحياة !!!!
اخذتها في أحضانها وهي تبكي بكاء السنين ووضعت ثديها في فمها علي الفور لترضعها ولكن كانت الطفلة في حالة لا تحسد عليها إطلاقا ثم عادت الي بيتها مسرعة.......
ثم حاولت مرارا وتكرارا مع الطفلة حتي بدأت في الرضاعة شيئا فشيئا لم تفكر تلك المرأة في زوجها وماذا سيفعل حينما يعرف ماذا حدث ولكن كل ما تفكر به الآن هو فلذة كبدها
علي الجانب الآخر يعود زوجها من سفره وهو يفكر أيضا في زوجته ويخشي ان تكون قد وضعت أنثي. وبينما وهو يفكر ويخطط ويدبر أمره إذ خرج عليه بعض اللصوص وهو في الطريق وسرقوا ماله وضړبوه ضړبا مپرحا وقاموا بإلقائه في المياه حاول الاقتراب من الشاطئ لينجئ من المت ولكن لم يتحمل ولم يصمد طويلا من شدة الضړب ثم غاص في المياه وبينما وهو يغرق ويغوص في قاع المياه ينظر الي أعلي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اعلي المياه يحاول وياحول ويجاهد حتي يصل الي أعلي المياه مرة أخري وياخذ نفسا عميقا كان علي وشك المت ولكن جعل الله تلك الفتاة
تستسلم يا أبي. اعطني يدك يا أبي. ويتذكر زوجته التي كانت علي وشك
الإنجاب. ثم يهرول إلي بيته ليبحث عن شعاع النور ليبحث عن بريق الأمل التي انقذه من المت فيدخل علي زوجته في حالة غريبة ويبدوا عليه التعب
والمشقة والمعاناة التي مر بها فيجد زوجته تحمل طفلته علي يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوجته إليه نظرة رحمة ورجاء منها ان لا يحزن وأن يتركها وشانها فيقترب منها ويقترب اكثر وينظر ويتأمل في وجهها وتنزل دموعه دون أن يدري ويرتفع صوت بكائه نعم أنها هي أنها فاطمة ابنتي أنها النور الذي اخرجني من الهلاك نعم هي نفس الطفلة ونفس الملامح ونفس الهيئة ونفس الجمال والبرائة يحملها ويحتضنها وينفجر في البكاء ويقص علي زوجته ما حدث.....
لتنتهي القصة علي ذلك