ازاي هتسافري الصعيد لوحدك يابنتي بقلم اميره حسن
الڠضب اللى جواه وبكدة كأنه بيعاقب والده على كل حاجه عملها فى حقه. يتبع.. قولولى رأيكم فى قصه خالد وكارما وتوقعاتكم ايه عن يوسف ومليكه وتفتكرو ايه اللى خطړ فى بال اسراء يلا متحمسه اوى اسمع رأيكم روايه بنت الوزير البارت العشرون بقلمى أميرة حسن طلعت مليكه من الحمام وهى لابسه بيجامه بيتى لطيفه وعملت شعرها على شكل كحكه وكان شكلها زى الاطفال والقت نظرة سريعه على يوسف اللى مشلش عينه من عليها من لما خرجت وعيونه بتلمع من أعجابه بيها لحد ماقعدت قدام المرايه واخدت المرطب بتاعها ودهنت منه على أدايها فاوصلتله ريحتها الحلوة اللى متتقاومش . فاحاول بصعوبه يشيل نظره عنها وقام من مكانه واتجه للحمام وهى فضلت مكانها بلا مبالاه. . لبس بيجامته بسرعه وهو بيقولها بمشاكسه تعالى علمينى. نفخت بغيظ وهى بتسأله اوووف...لبست ولا لسه. قال بمشاكسه لبست ياختى ...فتحى عينك اصلك وش كسوف اوى يابت. فتحت عنيها وهى بتبصله بضيق وبتقول ڠصب عنك. واتحركت من قدامه وقعدت على الكرسى المتحرك وهى بتبص فى الاشئ بغيظ فابتسم وقرب ناحيتها وقال طب ماتيجى نتكلم بعقل شويه. بصتله ببربشه وردت مفيش بينى وبينك كلام. قعد على الكرسى اللى قدامها وقال بهدوء جربى مش هتخسرى حاجه. بصتله بضيق وردت باختصار لااأ اتكلم بلا مبالاه المهم كنا بنقول ايه بقا... بصتله بغيظ والتزمت الصمت فالقيته بيقول بجديه مليكه انا بتكلم بجد احنا دلوقتى مش قط وفار ...احنا متجوزين ولازم نتكلم ونصلح سوء التفاهم اللى حصل بينا بالعقل سمعااانى بالعققققل. بصتله واتكلمت بسخريه اوعى تفكر انك لما تجر ناعم معايا افهم انك متفهم وانك الزوج الصالح واخليك تقرب منى ببساطه. رد بجديه بس انا فعلا عايز اقرب منك. وقفت قدامه وقالتله بعصبية متحلمش انك تلمس شعره منى. وقف قدامها وقال باستغراب انتى فهمتى ايه....! انا قصدى ان احنا نحاول نفهم بعض ونبطل العند اللى كنا فيه دة. ابتسمت بسخريه وردت عشان خلاص وصلت للى انت عايزة صح.. سألها اللى هو ايه بقا اللى انا عايزة. ردت وهى بتحرك اديها بعشوائية فى الهوا وتقول انك تأذينى ونجحت فى كدة لما بعتلى ستات تضربنى دة غير انك رايح جاى تجيب فى سيرتى وسمعتى لا وفى الاخر تحبسنى وبدل ماتتسجن على عمايلك قومت متجوزنى ...فاطبيعى دلوقتى تتكلم ببساطه وتبقى حابب ان احنا نتفاهم ماخلاص بقا عملت كل حاجه عشان تأذينى ودلوقتى بقا فاضل انك تلمسنى بس دة بعينك.....وكل حاجه عملتها فى حقى هتتردلك .... قاطعها لما قال بزعيق دة على اساس انك كنتى بتسكتى او بتستسلمى انتى كدة كدة بترديلى اللى بعمله من لما بهدلتينى فى الكليه واول مره اتعارك مع حد هناك وكان بسببك وبسبب تهورك بعد ماكنت الشاب المتفوق وكل الدكاترة رافعه راسها بيا دة غير ان كل يوم بسمع كلام بسببك من ابويا وهزيتى ثقته فيا ...انتى اللى بأفعالك خلتينى اتصرف پجنون. زعقت وقالت افعااااالى....ليه كنت عملتلك ايه....اللى طلع منك وقت خنقتك دى تبقى طبيعتك لكن انك متفوق ووالدك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
والدكاترة رافعه راسها بيك دة كان دور انت راسمه عليهم ومصدق نفسك لكن الشړ اللى جواك طلع معايا ....وعلى ايييييبه.....على سبب انت اخترعتها فى دماغك وحكمت عليا من غير حتى ماتسمعنى او تسألنى. رد بزعيق وانا كنت اعرفك منين عشان اسألك ....انا كل حاجه شوفتها بعينى كانت بتأكدلى انى ماشى صح. زعقت وقالت مفتح عينك لكن لاغى تفكيرك وعقلك لدرجه انك بقيت ظالم. قرب منها خطوة وقال انا مبقولش انى مش غلطان ...انا عرفت غلطى متأخر ومش عايز منك غير انك تسمعينى. ردت وهو انت كنت سمعتنى....دة انا حتى لما جيت ابررلك سديت ودانك عن الحقيقه وجاى