السبت 16 نوفمبر 2024

بنت امينه بقلم شيماء عثمان

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

و بأرتباك وتوتر . وهو يعلم ما سيحدث الان .
الشاب لشيرين قومي معايه بسرعه مافيش وقت 
شيرين پخوف اقوم فين .هو فى ايه بالظبط 
الشاب بسرعه شديده وبأرتباك مسك ايديها وبقلق يلا قولتلك مافيش وقت .انتى ايه بس اللى جابك هنا دلوقتى 
شيرين الخۏف سيطر عليها ولسه هتشد ايديها من ايده سمعت صوت خبط على الباب بطريقه مرعبه .الشاب شدها بسرعه .واتجه بيها للمطبخ عشان يخرجها من الباب الخلفي ولكن للاسف كانت الشرطه حاوطت المكان .وكان بعض افراد الشرطه يقفون من الخارج . فتح الشاب الباب وللاسف دخل بعض افراد الشرطه ومسكوا شيرين .والشاب كان بيحاول يقولهم انها مش
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بتشتغل هنا . وهي غريبه عن المكان لكن للاسف بدون جدوى ..خرجت شيرين مع افراد الشرطه من المطبخ للصالون واتفاجئت بللي شافته فهي الان فى احد البيوت المشبوهه . اصطفت بجانب الفتيات السيئات المظهر .... وقفوا جميعا ينتظرون مجيئ الضابط قائد تلك الحمله . وتفاجئت عندما سمعت احد عناصر الشرطه تتحدث عن قدوم حازم باشا الحديدى .هنا اغمضت عيناها بحزن وعلمت كيف سيكون مصيرها بين يديه .دخل حازم بكل هيبه ويضع يداه بجيوبه .يتفقد وجوه لتتسع عيناه پصدمه وذهول حين رأها تقف معهم وهي تغمض عيناها پخوف .اقترب منها وپغضب ېحرق الكون ويحرقها .بتعملي ايه هنا .صمتت شيرين لم تستطع ان تتفوه .كرر سؤاله مره اخرى ولكن بنبره اكثر حده ومملؤه پغضب اكبر ..بقولك ايه اللى جابك هنا . وبسخريه ولا الهانم سابت المحاماه وبقت بتشتغل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شيرين بدون رد والدموع تتساقط من كلتا عيناها وكأن لسانها انعقد امامه ...
رد الشاب بسرعه حازم باشا الانسه شيرين موجوده هنا بالغلط .هي ملهاش علاقه بالموضوع ده 
حازم بسخريه نظرله وتحول نظرته لها وقال معقبا عليه الانسه شيرين !!! هو انت اتعرفت عليها كمان 
الشاب حازم باشا هفهم حضرتك كل حاجه بس خرجها هي من الموضوع هي ملهاش ذنب .. 
حازم نظر له پغضب وامسكها من يدها پعنف وجلبها جانبه . وبمنتهي العصبيه وصوته الضخم الجهوري .صړخ يلا يا امين انت وهو

شوفوا

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات