انت حياتي بقلم الاء حسني

وخليكى ماشيه ورا البيه التانى. عند عمار نزل پغضب بعد ما فاطمه نامت وراح عندى وفاء عمار پحده انتى مفكره بالى عملتيه دا هتبعديها عنى يبقا بتحلمى وفاء انت عايز اي من بنتى يا عمار عمار
انتى الى عايزها منها اي ابعد عننا وقلي للصايع ابن اخو جوزك ان نجوم المساء اقربله من إنه يطول ضافر منها وفاء هتشوف يا عمار بنتى هترجعلى وهتتجوز حسن عمار تبقي بتحلمى وسابها وطلع تانى يوم في شقت آدم الباب خبط وادم فتح لقي ظابط آدم نعم حضرتك الظابط حضرتك مطلوب بالقبض عليك پتهم اخطڤا الانسه روان اتفضل معاى روان طلعت مين قال مخطوفه انا هنا في شقه والدى وبيتى... انا بس جيت عند ابن عمى اعمله ياكل لان مفيش حد معاه الظابط بس والدت حضرتك بتقول روان امى عايشه في بيت جوزها وعايزانى اعيش معاها علشان تبيع شقه بابا بس انا قاعده فيها وفي بيتى الظابط طيب ممكن قعد الشقه روان دخلت وجبتله عقد الشقه آدم اده البطاقه بتعتها حضرتك هى مش قاصر كمان الظابط تمام بس مينفعش تقعدى في شقه شاب اعزب آدم لا حضرتك هى مش قاعده معاى معاى بس كانت بتعملى اكل الظابط تمام الظابط مشي آدم بص لروان تعالى عايز اتكلم معاكى روان دخلت معاه جوه آدم بهدوء احنا لازم نتجوز روان اي آدم زى ما سمعتى انتى لازم تبقي في عصمتى علشان يبقا ليا حق تقعدى معاى روان ب... بس آدم مفيش بس انا هتصل بخالك الى عايش في الصعيد ويبقا وكيلك روان

ماشي آدم بحنيه انا خيف عليكى يا روان وعد لو معجبكيش الموضع وحبيتى تطلقي مش هتاخر روان بخجل لا إن شاءلله مفيش طلاق آدم ابتسم لانه
حس انها بتحبه زى ما بيحبه. عند عمار عمار قعد جنب فاطمه بعد يومين فرحنا وهتبقي مراتى راسمى فاطمه ساكته عمار فاطمه انتى موافقه فاطمه بخجل انا بحبك يا عمار على فكره. عمار بصلها بصدممه ومسك وشها
بتقولى اي فاطمه بحبك عمار وقف