انت حياتي بقلم الاء حسني
يلا انزلي... روان نزلت والدموع في عنيها و آدم طلع وراها آدم استنى هنا روان بدموع نعم آدم اتنهد انا خاېف عليكي مش عايزك تروحى وجوز امك هناك روان مسحت دموعها انا مش عارفه پتكره ليه هو كويس والله وبيحبنى زى بنته آدم زى بنته اه...
روحى يا روان اعمليلي حاجه اكلها روان دخلت المطبخ تعمله اكل وطلعت حطته قدامه عايز حاجه تانى انا هنام آدم لا روحى روان بتوتره...هو انت هتنام هنا ولا فوق السطوح آدم فوق السطح...وبقا اقفلي على نفسك الباب كويس روانحاضر آدمهتيلي لحاف اتغطاء بيه روانآدم انا ممكن انام في شقة بابا وانت آدملا يا روان امك معاها المفتاح بتاعها ٨٨ ١٠٣٦ ص Alaa Hosny تانى يوم فاطمه فتحت عنيها بنوم عمار ميل باسها على راسها صباح الخير فاطمه بخجل صباح النور عمار قومى خدى دش وانا هخلى الخدامه تبعتلك الاكل لحد هنا وبلاش تنزلى تحت ولو امك خبطت عليكى اعملى نفسك نايمه فاطمه بس عمار مفيش بس فاطمه حاضر ميل باسها على راسها يلا سلام انا ماشي في الشركه عمار وانت مخلتهاش تبات ليه عند امها آدم تبات فين يعم... وبعدين جوز مها راجل عينه زايغه عمار وانت يوم ما تتنيل تحب... تحب دى... يعنى مش كفايه صحاب نفس القدر آدم ضحك قلبنا على قلب بعض عمار بس انت ليه متجوزتهش لحد دلوقتي آدم اتنهد كتير... لسه صغيره اول حاجه متاكد ان جوز امها هيقف في الجوازة وغير تعليمها عمار هى مش صغيره هى عندها 18 سنه... جوز امها كدا كدا هيقف دلوقتى او بعدين وتعليمها تكمله في بيتك احنا مقلناش حاجه....