روايه جديده بقلم رحمه محمد
مره
قمر ابتسمت وقامت قدام المرايا وبصت علي نفسها طب هنعمل اي
فاطمه قامت ولفتها ليها انا هجولك
صباح يوم جديد ناصر صحي وجهز وخرج راح لمامته الاوضه بس مكنتش موجوده
ناصر بصوت عالي شويه فاطمه
حجه امينه راحت عند ابوي الحج عثمان
ناصر لف للصوت لقي قمر واقفه وفرده شعرها الطويل وحطه ميكب خفيف بس مخليها جميله فضل باصص ليها شويه وفاق علي رنت تليفونه هاا ماشي ي جمر
وطلع من البيت كله وبعدها خرجت فاطمه من اوضة قمر
فاطمه ها حصل ايه
قمر بحزن زي الاطفال ولا حاچه يختي
فاطمه اصبري احنا لسه في الاول
قمر اتنهدت ماشي هروح اشيل الالوان دي من علي خلجتي بيحطوها ويخرجو بيها كيف دي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قمر طب هنعمل ايه تاني
فاطمه بصت ليها ببتسامه وبدأت تحكي ليها
ناصر بعد ما خرج من البيت رد علي تليفونه وكان حازم صحبه
حازم حبيبي هترجع امتي
ناصر اتنهد لسه مش عارف لما اقنع امي ي حازم وفتكر حاجه بقولك اي
حازم لا لا انت عايزني اموت
ناصر استرجل ياض انا معاك متخافش بس انت اعمل الي بقولك اي
حازم انت خاېف اكتر مني ي ناصر لا مش هعمل كدا
ناصر بخبث خلاص سلام ارن علي الحج سالم اقوله ابنه بيسهر فين طول الليل وفاشل في الكليه و
حازم عيزني اعمل المصېبه دي امتي ي بيبي
ناصر ضحك النهارده
حازم نفخ بضيق ماشي ي ناصر غور بقا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رجع ناصر بلليل كانت مامته موجوده وقعده معاها فاطمه وقمر كانو بيتكلمو واول ما دخل سكتو
ناصر بستغراب مالكو
حجه امينه ولا حاچه ي ولدي كنت فين اكده
ناصر قعد جنبها كنت بتمشي شويه في البلد ي ست الكل وكمل بتردد بجولك اي يما
حجه امينه بصتله بنتباه ومستنيه يتكلم وفاطمه وقمر كانو بيتكلمو بهمس بس سكتو وبصولو ومستنينو يتكلم
ناصر بصلهم ولسه هيتكلم قاطعه صوت حازم
حازم انا جيت ي اهل الدار
حجه امينه ببتسامه ي مرحب ي مرحب نورت ي ولدي
فاطمه ببتسامه اتفضل ي حازم
حجه امينه بستغراب مين دي ي ولدي
حازم بتوتر دي دي دي وبص لناصر ناصر هيقولك
كلهم بصو لناصر وقمر كانت مستنيه رده وبتكدب الاحساس الي جواها بس غمضت عيونها بحزن لما سمعت الاسم وطلع الاحساس الي جواها صح وهي فعلا حور
ناصر حور يما جبتها عشان تشوفيها
قمر سبتهم وراحت اوضتها وفضلت ټعيط ومشيت وراها فاطمه كان متابعهم حازم بعيونه
وفجأه قربت الحجه فاطمه من حور و.....
وفجأه قربت الحجه امينه من حور وهي بتبص ليها من فوق لتحت