العجوز والمراهقه في قصر الدويري
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
رحل هذاك الۏحش ....
مسح الصغير دموعه بأنامله ثم قال
اريد النوم بجانبك ماما ...
تطلع كلا من لمار وفارس الى بعضيهما پصدمة فهذه المرة الاولى التي ينادي بها الصغير لمار بماما ...
ابتسمت لمار بحنان وهي بالكاد تسيطر على دموعها ثم قالت وهي تقبله من رأسه
تعال يا حبيب...سوف تنام بين احضاني اليوم ...
تمدد الثلاثة على السرير ليطفأ فارس الضوء وهو يتنهد براحة فقد اكتملت عائلته اخيرا ...
تمت بحمد الله