عشق السلطان كامله بقلم دعاء احمد
ركب عربيته و اتحرك في طريقه لبيت ام عبدالله... كان رن علي غنوة و هي جهزت علشان تمشي معه و فعلا لما وصل طلع سلم على ام عبدالله و اخد غنوة معه...
ركن العربية في جراچ و قرر يتمشى معها على البحر.
غنوة كانت سرحانه و هي بتبص للبحر و سلطاڼ ماشي جنيها و حاطط ايده على كتفها
سلطاڼ سرحانه في ايه.
غنوة بصت له و ابتسمت في كذا حاجة... اولهم ابن ام عبدالله بفكر فيه هو ازاي سايب امه كل السنين دي و مفكرش يرجع لها و يطمن عليها و لا حتى يكلمها ازاي جاله قلب يعمل كدا يا سلطاڼ... هانت عليه
سلطاڼ بتفكيربقاله تقريبا يجي سبع سنين.. اللي سمعته انه اتجوز واحدة برا مصر بس معرفش حاجة عنه...
غنوةطب هو انا ممكن اطلب منك حاجة..
سلطاڼقولي يا غنوة قلبي
غنوة ابتسمت بخجل و رجعت بصت للبحر
سلطاڼ بابتسامة اللاه دا انت بتتكسف يا ولاا
غنوةسلطاڼ... لو سمحت بلاش الطريقه دي انا مش بحبها... ممكن تسبني بقا اقولك طلبي من غير ما تثبتني بالكلام....
غنوةكنت عايزاك تسأل عنه و تشوف هو فين و ليه سابها كدا ممكن يكون في مشكله و لو كويس ابعت له أي جواب او اي حاجة تقوله يجي يزور امه...
سلطاڼ سكت لحظات بتفكير و جع هز راسهماشي يا ستي حاجة تانيه
غنوةمحسن
سلطاڼ محسن القهوجي
غنوة هزت راسها بأه بصي انا بصراحة عايزاك تشوف له أي شغلانه هو و الله جدع و محترم و امين و انت عارف شغله القهوجي دي متاكلش عيش...
سلطاڼ پنبرة جادة و غيرة اولا لما تتكلمي عن أي شاب بلاش تقعدي توصفي لي إد ايه هو محترم
غنوة انت ڠيران و لا ايه