قصه حياه الكاتبه المجهوله
السياره ليبتسم عنا اتت فتح لها باب السياره صعدت وانطلقوا
آسر مكنتش اعرف انك قمر كدا
حي نعم! هو انا كنت ه قبل كدا ولا اي
آسر بسرعه موضحا لا طبعا ي يبتي بس ف الازرق قمر بمعني الكلمه
حي بخجل آسر
آسر آسر
حي بس بقا والله بتكسف
آسر اا اا هن طماطم من كلمه قمر لسه زي م انتي متغيرتيش نفس كسوفك ونفس خدودك الطماطم اللي عايزه تتاكل
ظلوا يتحدثون ويضحكون حتي وصلوا وذهبوا للطبيبه
الطبيبه اتفضلي ي مدام نامي علي ال
فعلت حي كام اخبرتها لتقوم الطبيبه بفحصها وبعد عدة دقائق انتهت عدلت حي ها وجلست بجانب آسر
الطبيبه كل حاجه بخير مفيش اي مشاكل والبيبي بخير بنوته زي القمر
شكروا الطبيبه وذهبوا
حي بوع الفرحه مش مستوعبه ي آسر حاسه هطير م الفرحه
حي مبسوطه اوي اني هبقا ام وكمان لبنوته
آسر هتبقي اجمل واحن واطيب ام ف الدنيا كلها
تظرت له ب تفيض من السعاده
ليقول بما اننا عرفنا انها بنوته فتعالي نجيبلها والعاب ونجهز كل حاجه
حي بسعاده يلا بينا
كانت تذهب وتأتي في غرفتها تكاد ټنفجر من
الغيظ
سالي طلعوا من اول الصبح والساعه 8 ولسه مج ي ترا بيعملوا اي اا هتشل
سالي تتهني وانا مرميه هنا هطق من الغيظ دا عمره م خرجني دا مبيقعدش معايا اصلا
شاديه مهو من خيبتك سنه ونص ومش عارفه توقعيه حتي مقدرتيش تحيبي حتت عيل يربطك بيه
سالي يووه ي ماما م انتي عارفه بيعاملني ازاي دا لو اخوات مش هيبقا كدا
شاديه خليهم يتهنوا يومين وانا هعرف اجيبهولك لحد عندك
شاديه ......................
سالي وقد التمعت ا وكدا مش هيبوصلها وهيرميها
شاديه اصبري لحد م اقولك تنفذي امتي دلوقتي انا همشي وهعدي عليكي بعدين
وودعتها ورحلت
كانت الساعه التاسعه عنا اتي آسر وحي
نظر آسر للخ وقال طلعي الحاجات اللي ف العربيه لأوضه الاطفال اومأت الخ وذهبت لتفعل ما امرها به
خرجت سالي من غرفتها لتري آسر يضحك هو وحي
آسر اكلنا انا وحي بره ....ا ب حي واتجه للأعلي
اما سالي ظلت ترفس الارض بها پحقد وڠضب ويزداد حقدها وهي تري الخ تحمل الكثير من الاطفال والالعاب لتقول في سرها بقا دا كله علشان الست هانم وابنها امال لو كان ابنك كنت عملت اي بس ماشي ي حي ان ما وريتك مبقاش انا سالي
ميران ايوا ي هشام
هشام ياريت تيجي علشان تاخدي حاجتك اصل انهارده كتب كتابي وورقه طلاقك هتوصلك انهارده
شهقت عنا سمعته لتقول پصه هتتجوز!!
هشام ا هتجوز ي ميران مش كنتي عايزه تتطلقي
ميران بوع وصوت مبحوح طيب ي هشام انا جايه
اغلقت الهاتف
وضعت ها علي ها ظلت تبكي بحرقه لم تتوقع انه سيطلقها ويتزوج بهذه السرعه
جففت وعها وقامت استعدت لتذهب لبيته
...........بعد وقت ليس بطويل وصلت تت من السياره فتحت لها الحجه سميحه استقبلتها بالاان فهي تها وتعتبرها مثل بناتها
سميحه ازيك ي بنتي عامله اي
ميران الحمد لله ي خالتي بخير رتك عامله اي
سميحه بخير ي بنتي اتفضلي
ميران بتوتر هشام قالك اني جايه آخد ي
سميحه بحزن مصطنع ي بنتي اتفضلي و المفتاح
ميران معلش تعالي معايا مينفعش ادخل الشثه لوحدي
سميحه دي شقتك لسه ي بنتي وبعدين زي ما انتي عارفه مبقدرش اطلع السلالم والبنات مش هنا
لم تجد ميران حل امامها فصعدت بمفردها
فتحت الباب ظلت تنظر حولها بوع فها هو عمرها يضيع ببطئ
مشت بخطوات ضعيفه متردده فتحت الباب لتشهق پصه
يتبع........
حي صباح الخير
آسر بابتسامه صباح النور
حي مروحتش الشغل ولا اي
كاد ان يجيبها عنا خرجت سالي تجر حقيبتها
اخبر آسر الخ بتجهيز حقيبته هو الاخر
نظرت لهم حي بع استيعاب
آسر سالي تعبانه شويه وهروح معا اسكندريه
حي كش فمه حاجه ي آسر
اخبرها آسر ما حدث
بالتفصيل
حي طب هفضل لوحدي هنا ازاي
آسر بحنان متقلقيش هما يومين تلاته وهرجع علي طول وهز عدد الحرس حوالين البيت
حي بس برضو ي آسر مش هكون مطمنه وانت بع عني كدا
آسر هكلمك كل شويه ي حياتي وكدا هكون معاكي علي طول
شاديه بضيق اي ي حي مكن دول تلات ايام وبعدين الخ هيبقوا معاكي يعني مش هتكوني لوحدك
كانت الخ قد اعدت الحقيبه ان آسر حي وودعها وذهب ثلاثتهم
ذهبت حي لغرفتها نظرت من الشرفه وجدت سالي تتشبث ب آسر وكأنه سيهرب منها
حي پغضب كنتي زي القرد امبارح بتتنططي ف يوم وليله بقيتي تعبانه دا اللي هو ازاي
وبعدين تعب اي دا اللي علاجه ف اسكندريه ماااشي ي سالي انتي اللي بدأتي ومش حي اللي تسكت
طرق الباب وكانت الخ تحمل الفطار
حي مكنش له لزوم تجيبيه لحد هنا ي زينب كنت هل واره بنفسي
زينب ميصحش ي هانم
حي هانم اي احنا من سن بعض قوليلي ي حي زي ما انا بقولك ي زينب
زينب بابتسامه ربنا يجبر بخاطرك ي ها
حي ها اي قولتلك حي حي وبس
زينب ماشي ي حي عايزه مني حاجه قبل م امشي
حي هتمشي تروحي فين
زينب الست سالي عطتني انهارده اجازه بدل يوم الجمعه
حي طيب ي زينب اتفضلي
اومأت زينب وخرجت
جلست حي شعرت بنغزه في ها لا تعلم سببها
شعرت بالخۏف والقلق لتقول بتوتر استر يارب ورجعلي آسر بخير
يتبع.....
حي
الفصل
كانوا في السياره اخرجت سالي هاتفها بدون ان يرا آسر وارسلت رساله لزينبعملتي اللي قولتلك عليه
بعد عده دقائق وصلتها رسالهايوا ي هانم عملت زي م قولتيلي
ابتسمت بخبث
وقامت بإرسال اخري لشخص اخرعشر دقايق وتطلع تعمل اللي اتفقنا عليه بسرعه ومش عايزه غلطه
تنفست براحه فها هي تنفذ ما سعت إليه
تناولت فطارها كادت ان تقوم ولكنها شعرت بدوار يعصف بها لم تستطع رفع جفونها لترتمي علي ال وتغط في عميق
كان يقف امام الفيلا يشد ال الذي ارسله ليشغل الحارث كأنه يسأله علي مكان م لينتهذ الفرصه ويسرع داخلا الفيلا
صعد لأعلي اخذ يبحث عنها إلا ان وجدها ابتسم بشماته وهو يرا نائمه لا تدري بما يحدث...اخذ في خلع ه والابتسامه
لا تفارقه
كان لا يزال يسير بسيارته حين دق هاتفه
اوقف السياره پغضب ليجيب
آسر بضيق وڠضب مش قولتلك متتصلش تاني
ناديم ببرود دي وروق اعصابك امال مش كدا
آسر پحده عايز اي
ناديم اينعم انا مش بك ومش بطيقك بس مرضاش اشوفك بتتغفل واسكت
آسر بقولك اي هتتكلم ع طول من غير لف ودوران ولا تقفل ومسمعش صوتك الحلو دا تاني
ناديم م قولنا دي اعصابك ي بني ع العموم مش هطول عليك ا اقولك ان البنت اللي فضلت تها واخدتها مني في ي دلوقتي وف سابع ه ومش حابب احرقلك اللي حصل تعالي شوف بنفسك
آسر پغضب يكاد ېحرق كل ما امامه انت بتقول اي ي ابن ال وديني ي ناديم لدفعك تمن كل كلمه قولتها ف حق حي واخرتك هتكون علي اي
ضحك ناديم به برضو مش مصي ماشي استني اوثق الحدث العظيم دا بصوره للذكري
اغلق الهاتف...والتقط صوره له مع حي وارسلها لآسر
ما ان رأي