هو الجن ممكن يتزوج انسية
لوحدها
وحاجات كثير بالنظام ده
بصراحه كنت ببقي قاعده خاېفه
ومړعوبه بس ما كنتش اقدر اخرج من البيت
واستمر الامر على كده
لغايه ما كنت حاسه
اني هتجنن
وفي ليله
كنت نائمه كالعاده في سريري
وسمعت صوت في الصاله
لكن...
قلت انها تهيؤات كالعاده
فحطيت المخده على راسي
عشان احاول انام
لكن اثناء مكانه المخده على راسي
سمعت صوت خطوات في الاوضه
ايوه هى خطوات بني ادم
ماشي في الاوضه
انا متاكده
فرفعت بسرعه المخده من علي وشي
لكن مشوفتش حاجة
لاني.. لقيت النور قطع
و الاوضه ظلمه
لكن ازاي
ايه اللي قطع النور ده
النور لسه كان موجود في
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
في اللحظه دي
حسيت اني مړعوپة
فا صړخت ... وطلعت اجري وخرجت من الاوضه
لكن الغريبه اني لما خرجت بره
لقيت النور رجع ثاني
فدخلت ثاني للاوضه
بتاعتي
وفضلت ابص فيها ما لقيتش فيها حد
فتح شكيت في نفسي
وقلت اكيد كم بيتهيئلى
لكن الي كان هيجنني
اني كنت بسمع خبط في المطبخ
ومية شغالة في الحمام
وعلي ما كنت اروح وافتح باب الحمام
مكنتش بلاقي حد
واستمر الوضع على كده
برده لمده كم يوم
لغايه ماټ ليله كنت نائمه
ورايحه في النوم
وفي الليله دي
حسيت في احد جنبي على السرير
وبيلمس جسمي...
فا حاولت
ابص اشوف مين الي جنبي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكن انا كنت متاكدة
ان في حد جنبي...
لاني كنت شامة ريحتة الغريبة .. وسامعة صوت انفاسة الي بتلهث بقوة
وحاسة بحرارة جسمة
فا حاولت اقوم بسرعة من مكاني
لكن...برضوا مقدرتش لان كانو في حاجة مكتفاني
فا اټفزعت... وبداء جسمي يتنفض
والي فزعني اكتر
اني كنت حاسة
بان في شخص بيحاول يغتصبني
فا فضلت اصړخ ...اصړخ
وفجاءة ..
اتفتح النور
ومش هتصدقوا
شوفت ايه....
يتبع
بارت ٤
بعدما شعرت ...بان في شخص جنبي علي السرير
واتأكدت انه بيحاول يغتصبني..
فا الټفت بفزع عشان اشوف مين الي جنبي علي السرير
لكن للاسف... النور قطع..
فا حاولت اقوم ...واهرب من السرير
لاني كنت حاسة اني متكتفة
...فا غمضت عنيا.... وفضلت اصړخ
وانا مړعوپة..
وخاېفة من الي بيحصلي...
وكنت خلاص
قربت اموت من الړعب
لولا اني سمعت صوت
ماتور الثلاجة
الي عندي في الاوضة
بيشتغل
فا عرفت ان النور رجع
وكمان حسيت
ان جسمي اتحرر
من القيد الي كان رابطني في مكاني
فا فتحت عنيا..
وبصيت جنبي ع السرير
رواية
يومين في الحرام
الجزء الرابع
للكاتبة..حنان حسن
وفي اللحظة دي
...
اتفاجئت ب....
قط اسود كبير
فا اټفزعت اكتر...
ونطيت من علي السرير ...
وطلعت اجري علي بره
وانا ببعد عن الاوضة باقصي سرعتي
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ماخرجت من البيت كلة
وعشان كنت حاسة
ان في حاجة بتجري ورايا
خرجت بره البيت
و قفلت باب البيت ورايا
وفضلت انا واقفة بره البيت
والباب مقفول عليا
واكتشفت في اللحظة دي
اني واقفة بهدوم البيت الخفيفة
في الطل
واحنا في عز الشتاء...
وانا مش معايا مفتاح
وحتي لو كان معايا المفتاح
مكنتش هدخل
وفضلت اني
اقعد في المطر ...والبرد... والسقعة
الي كنت حاسة بيهم
علي اني ادخل البيت تاني..
المهم....
قعدت في السقعة...
وقلت هصبر لغاية ما يطلع النهار
واروح اشوف حد يفتحلي الباب
واخد حاجتي.... واعزل من البيت المخيف ده
وفعلا ..
قعدت ادام البيت
بدون سقف...
ولا ساتر يحوش عني المطر والسقعة...
والي زود المشكلة اكتر
ان البرد المطر زاد ...
وهدومي ڠرقت
وبقيت برتعش
وفضلت علي العڈاب ده كام ساعة...
لغاية ما شوفت واحدة ست جاية من بعيد...
فا استغربت
من وجود الست دي في المكان هنا في عز المطر
لكن قلت لنفسي
يمكن تكون
واحدة من الجيران
كانت في مشوار واتاخرت...
وراجعة بيتها باليل عادي
واتمنيت انها تقرب مني...
وتتكلم معايا
يمكن تطلع بنت حلال ...
وتعزم عليا
اني ادخل معاها بيتها ...
وابات عندها... لغاية الصبح
ولحسن حظي
انها شافتني فعلا ...وقربت ناحيتي فعلا
ولقيتها بتسالني
وبتقولي..
انتي مين يا بنتي
وقاعدة كده ليه
فا مرضتش طبعا اجيبلها سيرة الي حصل
عشان... متخفش وتسيبني وتمشي
فا قلتلها...
انا عايشة في البيت ده...
بس في حاجة وقعت مني
وانا واقفة في البلكونة
ولما نزلت اجيبها... الهواء قفل الباب عليا وانا بره
فا بصيتلي الست الطيبة
بعدما قربت مني
وقالتلي..
يادي العيبة...
وانتي واقفة في الشارع وفي البرد كده من بدري
ومش قادرة تخبطي علي جار من الجيران
قلت..اصلي اتكسفت بصراحة
فا ردت الجارة الطيبة
وقالت..
وتتكسفي ليه
دا احنا جيران
وبيتنا جنب بيتك ...
فسالتها
وقلت..
هو انتي ساكنة جنبنا
ردت الست الطيبة
وقالت..
هو انتي متعرفنيش
فضلت اكح من البرد الي ملا صدري
وبعدين قلت..
لا مش واخدة بالي بصراحة
منا قولتلك اني لسة ساكنة هنا جديد
ردت الست العجوزة
وقالت
انا مراة المعلم فراج..
اكبر مقاول في البلد
و البيوت الي حواليكي دي كلها
هو الي بانيها
ومن ضمنهم البيت الي انتي فيه ده
قلت...اهلا وسهلا
انا فعلا اشتريت البيت من المعلم فراج المقاول
فسالتني الست الطيبة
وقالتلي...
هو انتي بعدما اشتريتي البيت من المعلم
غيرتي المفاتيح
قلت..لا مغيرتش اي مفاتيح
فا ابتسمت الست الطيبة
وقالتلي...
والنبي انتي بنت حلال
قلت ..لية
قالت...
اصل انا متعودة
يبقي معايا نسخة ...من مفتاح كل عمارة
من الي المعلم بيبنيها..
لغاية ما العمارة تسكن
ويسلمها لاصحابها وهما