السبت 23 نوفمبر 2024

فتاة عزباء تناام في بيت شااب يبلغ من العمر 20عاما في غرفة واحدة ليلة كاملة

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

فتاة عزباء تناام في بيت شااب يبلغ من العمر 20عاما في غرفة واحدة ليلة كاملة طرقت عليه الباب وفتح لها الشاب وقال في دهشة من انتي قالت أنا طاالبة أتيت مع المدرسة وتركوني وحدي ولا اعرف طريق العودة فقال لها انتي في منطقة مهجورة فالقرية التي تريديها في الناحية الجنوبية وأنتي في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد.

فطلب منها أن تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتي حلول الصباح ليتمكن من وسيلة تنقلها إلى مدينتها فطلب منها أن تناام على السرير وهو سيناام على الأرض في طرف الغرفة علق حبل يفصل بينها وبين باقي الغرفة فأستلقت الفتاة وهي خائڤة وغطت نفسها حتى لا يظهر منها اي شي غير عينيها.
واخذت تراقب الشاب جالسا في طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب واخذ ينظر الي الشمعة المقبلة له بعدها وضع اصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل ذلك في كل اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.
لم ينم أحد منهم وفي الصباح وأصلها إلي منزلها وحكت قصتها لوالديها مع الشاب ولكن الأب لم يصدق القصة خصوصآ أن البنت مرضت من شدة الخو ف الذي عاشت فيه ذهب الأب في اليوم التالي إلى الشااب على أنه عابر سبيل وطلب منه أن يدله الطريق فشاهد الأب يد الشااب وهما ملفوفة فساله عن السبب الحړق فقال له الشاب لقد اتت الي فتاة جميلة امس ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي.
وكنت عندما يشتد بي الوسوااس أقوم بحړق أحد أصابعي ل أتذكر ناار الآخرة ولتحترق شهوة الشيطان مع أصابعي قبل أن يكيد إبليس لي وكان التفكير في الاعتداء على الفتاة يؤلمني أكثر من الحړق أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه إلى منزله وقرر أن يزوجهه ابنته بدون أن يعلم الشاب بأن تلك هي نفسها الجميلة التائهة فبدل أن يظفر بها ليلة واحدة بالحراام فاز بها طول العمر بالحلال
فمن ترك شيئا عوضه الله خيرآ منه 
القصه الثانيه
قصه قصيره ...
تقول تشاجرت مع أخي علي شئ ما ...وكثير ما يتشاجر الإخوه ... هددته بأنني سأخبر أبي ...وعندما جاء والدي تراجعت ولكن قصت عليه أمي ما حدث.... 
فوجدته قد دخل الغرفه علينا وقال له لماذا تشاجرت مع أختك 
رد عليه هي من بدأت أبي...
قال أبي ماذا تقول يا مچنون هي من بدأت... حقا.. وسحبه لخارج الغرفه وقال هذا البيت هو مملكتها .. 
إذا أهينت فيه ...فأين ستكرم
أنت من بعدي سندها وعكازها .. 
فإذا كسرتها ...
فإلى من ستلجأ...
أنت عزيزها وهي حبل نجاتك 
من بئر الحياه ...
فلا أسمع قط ولو مزاحا بأنك قد خيبت ظنها بك وفيك....
ومنذ ذلك اليوم وعزيزي يوسف قد وعي درس

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات