فتاة عزباء تناام في بيت شااب يبلغ من العمر 20عاما في غرفة واحدة ليلة كاملة
معلمي الأكبر..... أبي...
حينما تأتيك أختك للزياره لا تضجر ...
ساعه او ساعتان او يوم وسترحل لبيت زوجها ..
لكننا نرى الجحود وعبوس الوجه ..وقله الكرم والشكوى .
أكرمها هي واولادها واستمع لشكواها واعنها علي هموم الحياه...
إستوصوا بالنساء خيرا ..ليست للزوجه وفقط كما يعتقد معظم الناس ..بل تعني ان تراعي الاخت والعمه والخاله والجاره والزميله في العمل كأخواتك ...كل النساء ..
المجتمع الذي تغلبه الشهوه وتحركه الغريزه
لابد ان تغيب فيه الاخلاق و الشهامه والمرؤه وصله الرحم ...
القصه الثالثه
قصه عبره لكل فتاه يحكي انه كان هناك فتاة شابة جميلة وقعت في حب شاب كانت تعشقه إلي حد الجنون وأصبحت حياتها بأكملها تدور حوله هو فقط تفعل كل شئ من أجل إرضاؤة ولكن هذا الشاب لم يكن جديرا بهذا الحب قضت الفتاة ليالي في أشد الۏجع والحزن بعد أن فارقها وتخلي عنها في منتصف الطريق أصبحت تقضي كل وقتها في غرفتها لا تريد ان تتكلم مع أحد أو تمارس أى نشاطات تقضي ساعات طويلة تنظر إلي الحائط وتبكي وتتذكر من كانت تعشقه وتحبه وتخلت عن كل حياتها وأصدقائها فقط من أجله .
وفي يوم من الأيام استيقظت الفتاة من نومها واتجهت علي الفور إلي مكتبها بالغرفة وأخرجت منه المصحف الشريف وجلست تقلب صحفاته وآياته وكأنها غير واعية فكانت تفعل هذا وهي لا تعلم ماذا تريد فقط وجدت نفسها تحضر المصحف وتقلب في صفحاته خاصة انها كانت غير متدينة ولا تقرأ القرآن بشكل مستمر ولا تحفظ من القرآن الكريم إلا القليل جدا .
خرجت الفتاة من غرفتها