قصه اختي وزوجي كامله
سهير خذي هاذه وضعيها سوف تخفي كل
هاذه المكان الفارغ ويمتلاء الفستان من الآمام حياة حق سهير
نعم هى جربيها
حياة واااو لقد آصبح مناسب
شكرا آختي سهير ولو في الخدمة ههههههه. هى ياعروس وقت الزفة
وطلق موكب العروس الحفلة كانت في حديقة العائلة لآنها كانت كبيرة
وفيها حمام سباحة كبير
طوال السهرة كانت سهير ترقص وتتمايل وكل العيون عليها
كانت رائعة وجمالها الآخاذ حتا رفيق كانت عيونه عليها لكنني لم آبالي بل كنت سعيدة جدا
وعقد من الماس آطفا عليها رونق وجمال آخاذ في وسط الحقل وجدة رفيق ينسل مبتعدا عني وعن الحشود نزعجت قليلا لكنني لآنه تركني ورحل لكن قلت ربما
ذهب لقضاء حاجة وآكملت الرقص مع الكل بعد عدة دقائق جائتني آخته وطلبت مني الصعود لحناحي
صعدت ودخلت غرفتي ووجدت مالم آكن آتوفعه في حياتي تلك صدمت عمري آختي
معها زوجي في الحب
حياة لااااااا
دخلت غرفتي حتا نصلح مكياجي كما قلت لكم من قبل العرس كان في حديقة الفيلا وقرب حمام السباحة المكان فخم جدا وتم تجهيزه بطريقة رائعة على يد آكبر مصممي الحافلات ولما لا وهوى زواج
والفنية جدا دخلت غرفت النوم التي كانت جهزت لي وفرشت بلور وعطرت بكل آنواع العطور
لكن حتا آرتاح فيها وآقوم بتغير ملابسي فقط آم الډخلة فستكون
في الفندق الذي حجز فيه رفيق
جناح كامل
دخلت وكانت صدمة عمري تحول
حلمي لكبوس والسعادة لتعاسة والفرح لحزن
آختي الواحيدة والتي كنت آعتبرها
آكثر من آخت كانت الآخت والصديقة وحتا الآم الثانية في كثير من المواقف
كيف آتحمل الذي رائيته آختي في حضڼ عريسي
وفي ليلة ډخلتي وعلى فراشي الذي لم آنم آنا عليه بعد دخلت في دوامة آظلمت الدنيا من حولي غصت في بحر من الظلام الدااامس
حياة حياة حياة هى آفيقي تفتح عيونها بتعب ووهن وتجد حولها عدة وجوه تتلهف عليها ومن بين الوجوه هناك وجه تعرفه وآلفته طوال حياتها
كان ذالك الوجه الجميل الملائكي
والذي يخفي خلفه شيطان رجيم
حياة بفزع تقف وتجلس كانت على الفراش وحولها سهير ووالدتها وآمينة
سهير تتصنع البرائة ملذي حدث لك
كيف فقدتي وعيك آكيد من التعب وقلت الآكل
قلت لك كولي لكنك عنيدة الحمد لله آنك وقعتي في الممر وليس في الحديقة وآمام المدعون كنتي ستكونين غدا على واجهت كل الصحف وعلى كل مواقع التواصل الإجتماعي
حياة پغضب إبتعدي عني حقېرة
رحيمة هل جننتي كيف تسبكي شقيقتكي هل فقدتي عقلك
آمينة لقد توترت كثيرا اليوم آخرجو آنتما لناس حتا لا يشكو في الآمر وآنا سوف آجعلها تاكئل شيء خفيف
وآصلح لها زينتها وننزل
غادرة سهير مع والدتها