روايه صدفه بقلم حبيبه علاء
ادهم بضحك: دا جاسر صاحبي
مي:وبيعمل اي هنا
ادهم: لو كنت سيبته هناك ابويا كان خلص عليه
مي: ماشاءالله ابوك سفاح
ادهم بحزن: عندك حق
مي بخجل: اسفه مقصدش
ادهم:بتتأسفي لي انا ابويا سفاح فعلا
استيقظ جاسر: ادهم فين الاكل
ادهم بضحك: طب فتح عينك وبعدين قول الاكل يجدع
جاسر بنوم: جدع؟؟؟ يع يع لو عز باشا سمع الكلام البيئه دا منك
ظل ادهم ومي يضحكون على هذا النائم
سمعوا صوت طرقات الباب ذهب ليفتح ادهم ف وجدها ميار عانقوا بعضهم لفتره طويله وابتسمت ميار ل مي ونظرت وجد جاسر
ف ابتسمت: برضو نايم صح وظلوا يضحكوا
استيقظ جاسر مسرعا:الحقني ي ادهم بحلم ب ميار الحقني
تتعالى ضحكات ميار وادهم ومي وجاسر يركض ف الغرفه ويظن انه يحلم ب ميار ويصر-خ
القى ادهم الوساده في وجهه ف نظر لهم ببلاهه: ميار اي دا بتعملي اي هنا وفين جوزك
ادهم بتوتر:م هو اصل اصل اصل
جاسر: انت لسه هتتهتهته فين جوزها
ادهم مسرعا: اصل بصراحه كدا ميار متجوزتش وكنا عاملين مقلب فيك
جاسر بصدم#مه: نعم؟؟؟
يتبع..
السابع
ادهم: اسمعني ي جاسر
خرج جاسر مسرعا
وخرج ادهم ورائه وقال: محدش فيكوا يطلع من هنا
غادر ادهم وراءه وهو يركض
ادهم: يعم استنى بقا ف اي..اي شغل العيال دا
جاسر پبكاء: خمس سنين خمس سنين بتضحك عليا ي ادهم وهونت عليك؟ مصعبتش عليك وانا بعيطلك.كل يوم علشان بقت مع غيري
احتضنه ادهم: صدقني دا كله كان لمصلحتك كنت بحميك