سلسله قصص الانبياء بالعاميه ( قصه سيدنا ذكريا )
انت في الصفحة 2 من صفحتين
في الناس وبيتبعه ناس كتير
وهيكون كمان شخص معصوم من الذنوب
وهيكون كمان نبي من الأنبياء الصالحين.
أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين
سؤال طيب إيه السبب إن ربنا استجاب لدعائه!
عايز اعرف كان بيعمل إيه عشان يبقي له رصيد كبير عند ربنا !
الاجابه كان بيجري ويسارع علي أي حاجه فيها خير
هو وزوجته
كانوا بيدعوا ربنا بطمع في كرمه إللي ملوش حدود عشان يرزقهم إللي عنده بكرم ويكون عند حسن ظنهم في واسع كرمه..
ويدعوا ربنا پخوف من عقابه وعڈابه ومن عدم تقبله لأعمالهم ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لأن زي ما ربنا غفور رحيم فهو شديد العقاپ
كانوا متواضعين للهومخلصين ومؤمنين باللي ربنا أنزله..
عشان كدة ربنا استجاب لدعائه.
فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه ۚ إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا ۖ وكانوا لنا خاشعين
سيدنا زكريا لما الملائكة بشرته بالولد وهو بيصلي
استغرب أوي
فقال
إزاي يكون عندي ولد ومراتي عاقر وعمري خلاص داخل علي المائة سنة!
قال رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر
فرد الملك على سيدنا زكريا وقاله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
طب ولو مفيش أسباب يقول لل شئ كن فيكون.
ثم انت مستغرب ليه يا زكريا
ما ربنا خلقك انت وكل الناس من العدم فمش صعب عليه إطلاقا يخلق بشړ من بشړ تاني حتى لو عجوز عقيم.
قال كذلك قال ربك هو علي هين وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا..
سيدنا زكريا من فرحته استأذن ربنا أنه يديله إشارة بس ظاهرة كده إن الحمل ده حصل فعلا
فربنا أوحى له إن الإشارة بتاعتك إنك مش هتقدر تكلم الناس ثلاثة أيام إلا بالإشارة.
لما تكون لوحدك تتكلم عادي لكن لما تكون مع الناس مش هتقدر تتكلم إلا بالإشارة.
يعني هيكون مريض !
لأ مش هيكون مريض هى دى الإشارة اللي وقتها هتدل ان مراته حامل .
فلما خرج سيدنا زكريا من المحراب عشان يمارس حياته ويدعو قومه ويذكرهم بالله مبقاش عارف يتكلم فعلا..
فاستخدم معاهم لغة الإشارة عشان يذكرهم بالله.
فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا
فقعد يشاورلهم كدة من غير كلام أنهم يسبحوا ربنا ليل ونهار..
فاللهم ارزق كل مشتاق بالذرية الصالحة
ياترى ايه اللي هيحصل بعد كده
متنسوش تقولوا رأيكم .....